وفي يوم الثلاثاء 10/شوال/1435هـ الموافق 5/أغسطس/1435 م خرج طلاب معهد الإمام البخاري ومعهم رئيس مظلة خريجي المعاهد الشرعية في الصومال لجولة في بعض الأماكن المهمة في مدينة بوهودلى .
ففي المرة الأولى كانت زيارتنا إلى الآبار العميقة مصدر الأنابيب ومسقى الأنعام حيث كانت فيها الأنعام بمختلف أنواعها نتهل من معينه فأخذنا صوراً تذكارية مع بعضنا البعض إلى جانب الآبار التي كان الأنعام من معينها يروون .
ثم كانت زيارتنا التالية إلى مطار مدينة بوهودلى مع انه غير مكتمل على الوجه المطلوب إلا أن أهالي بوهودلى شغلوه وبدون مساعدة تذكر من الجهات الحكومية أو الهيئات الخيرية سواء كانت محلية أو عالمية .
وقبل أن نختم جولتنا بزيارة جامعة شرق إفريقيا زرنا المستشفى الرئيسي الشرقي لمدينة بوهودلى والذي يحتوي على كافة معدات المستشفيات الحديثة إلا انه ينقصه الأطباء المتخصصون .
وفي النهاية ختمنا جوليتنا الصباحية بزيارة مبنى جامعة شرق إفريقيا في بوهودلى قبل أن نذهب إلى مزارع مدينة بوهودلى في الظهر لتنعقد فيه جلسة مع كبار المشائخ والعلماء في مدينة بوهودلى ومنهم :
1- الشيخ مبارك شيخ حسين سجلى
2- الشيخ عبدالرشيد حاج سمتر
3- الشيخ أحمد شيخ عمر
4- الشيخ عبدالعزيز إسماعلي جراد سوفى
5- الشيخ عبدالشافي أحمد علي.
6- الشيخ أحمد محمد سمتر.
7- الشيخ عبدالله عبد الصمد علي.
8- الشيخ شافعي محمد ابوبكر
حيث قدمو نصائح دعوية غالية للشباب وحثوهم على الدعوة الفردية لكونها من أحسن الطرق الدعوية ثماراً، كما حذروهم من كافة الأفكار المنحرفة عن صراط الله المستقيم ، كما شكرو لملتقى الطالبات.
وأخيراً فقد استضاف ملتقى طالبات الخريجات من معهد الفرقان في بوهودلى جميع من شارك في الجلسة من الإخوة الضيوف والعلماء الكبار وأعدو لهم طعامهم في المزارع فجزاهم الله خيراً عن حسن فعالهم.
ملتقي الطالبات الخريجات من معهد الفرقان للعلوم الشرعية والعربية في بوهودلي يستضيف ألإخوة من جلدوجب ورئيس مظلة خريجي المعاهد الشرعية في الصومال بين مزارع بوهودلي
وفي يوم الثلاثاء 10/شوال/1435هـ الموافق 5/أغسطس/1435 م خرج طلاب معهد الإمام البخاري ومعهم رئيس مظلة خريجي المعاهد الشرعية في الصومال لجولة في بعض الأماكن المهمة في مدينة بوهودلى .
ففي المرة الأولى كانت زيارتنا إلى الآبار العميقة مصدر الأنابيب ومسقى الأنعام حيث كانت فيها الأنعام بمختلف أنواعها نتهل من معينه فأخذنا صوراً تذكارية مع بعضنا البعض إلى جانب الآبار التي كان الأنعام من معينها يروون .
ثم كانت زيارتنا التالية إلى مطار مدينة بوهودلى مع انه غير مكتمل على الوجه المطلوب إلا أن أهالي بوهودلى شغلوه وبدون مساعدة تذكر من الجهات الحكومية أو الهيئات الخيرية سواء كانت محلية أو عالمية .
وقبل أن نختم جولتنا بزيارة جامعة شرق إفريقيا زرنا المستشفى الرئيسي الشرقي لمدينة بوهودلى والذي يحتوي على كافة معدات المستشفيات الحديثة إلا انه ينقصه الأطباء المتخصصون .
وفي النهاية ختمنا جوليتنا الصباحية بزيارة مبنى جامعة شرق إفريقيا في بوهودلى قبل أن نذهب إلى مزارع مدينة بوهودلى في الظهر لتنعقد فيه جلسة مع كبار المشائخ والعلماء في مدينة بوهودلى ومنهم :
1- الشيخ مبارك شيخ حسين سجلى
2- الشيخ عبدالرشيد حاج سمتر
3- الشيخ أحمد شيخ عمر
4- الشيخ عبدالعزيز إسماعلي جراد سوفى
5- الشيخ عبدالشافي أحمد علي.
6- الشيخ أحمد محمد سمتر.
7- الشيخ عبدالله عبد الصمد علي.
8- الشيخ شافعي محمد ابوبكر
حيث قدمو نصائح دعوية غالية للشباب وحثوهم على الدعوة الفردية لكونها من أحسن الطرق الدعوية ثماراً، كما حذروهم من كافة الأفكار المنحرفة عن صراط الله المستقيم ، كما شكرو لملتقى الطالبات.
وأخيراً فقد استضاف ملتقى طالبات الخريجات من معهد الفرقان في بوهودلى جميع من شارك في الجلسة من الإخوة الضيوف والعلماء الكبار وأعدو لهم طعامهم في المزارع فجزاهم الله خيراً عن حسن فعالهم .
